لاقتراحات الأماكن للذهاب
هز عرش السينما الأمريكية .. هوليوود تخسر سيناريوهات التعايش مع “كورونا”
أعرب الفنان علي قاسم ، عن سعادته بمشاركته في فيلم “رانسوم” الدولي ، أول تجربة عالمية ، وأكد أن هذا حلم يسعى إليه منذ عام 2018 ، إذ إنه مقتنع بأن مثل هذه الفرص لا تأتي بالصدفة ، بل تسعى جاهدة للوصول إليها.
وقال قاسم في تصريحاته إنه كان يتواصل مع العديد من الأشخاص الذين كانوا يحاولون تحقيق ذلك ، وعندما سنحت الفرصة أخبره أحدهم أن طاقم الفيلم كان يبحث عن فنان في الأردن لأداء هذا الدور ولم ينجحوا بعد. لقد حصل عليها لأنه شخص أكبر منه بـ 20 عامًا ، لكنه كان متحمسًا للغاية لمجرد أنه ذهب إلى امتحان وظيفة أجنبية لمعرفة كيف كانت الأمور معهم.
وعن الوظيفة أوضح أنه يتحدث الإنجليزية في الغالب ، وقليلًا من الفارسية ، لأنه يلعب دور رجل إيراني ، ولا يتحدث العربية ، مما يشير إلى أن مشاركته في الوظيفة أضافت له الكثير.
وأضاف أن التجربة اكتسبت معرفة بالاختلاف بين السوق المحلي والعالمي ، حيث اكتشف حقيقة تجربة طريقة التصوير العالمي ، حيث كان يسمع الكثير من المبالغات حول عمل الأجانب ، لكنه وجد ذلك صحيحًا. لم يعد هذا هو الحال لأن السعادة هي مشكلة عالمية في المهنة كلها ، على سبيل المثال ، مهما كان النظام سيكون هناك لحظة ارتجال بين المخرج والفنان أثناء التصوير.
وأشار إلى أن ما يميزهم هو مستوى الإنتاج ، حيث يوجد فرق كبير بينهم وبين الإنتاج في مصر ، بالإضافة إلى التنظيم القوي.
وشدد على أنه يود تكرار التجربة بشكل دائم ، أهم خطوة في تجربة فيلم “رانسومواري” ، وهي خطوة أولى بالنسبة له أن يكون لديه وظيفة خارج مصر ، وأنه أجرى اختبارًا دوليًا في التمثيل ، وهو أمر مهم جدًا لأي فنان. لأنها أساس الإقامة. الأدوار في جميع أنحاء العالم ، ماعدا مصر ، لا يحب معظم اللاعبين اجتياز هذه الاختبارات ، وهو اعتقاد خاطئ ، لأن اللاعب دائمًا ما يكون لديه جوانب غير مرئية للبعض وفقط من خلال هذه الاختبارات.
وأضاف أنه يأمل أن تكون هذه الخطوة بداية للعديد من التجارب خارج مصر ، مؤكدا ضرورة بذل جهد مضاعف لتحقيق أدوار عالمية مما تم في الوطن العربي ، مع نفي فكرة تكريسها لأدوار عالمية لأن مصر لديها تجارب عديدة تستحق المشاركة فيها.
وأشار إلى أنه تعلم القليل من اللغة الفارسية ، حيث يلعب دور رجل إيراني ، ولا يتحدث العربية ، مما يشير إلى أن مشاركته في العمل أضافت له الكثير.
هجوم وسخرية من “السوشيال ميديا” على أفيشاي إدري في 6 أكتوبر: “لا تنسوا بيجاما كاستور”.
قصص انتقالية وسر الخلاف مع السادات ومبارك .. ماذا قال سعد الدين الشالي في مذكراته؟
التاريخ: 06-10-2020
“مدمن تلفزيوني غير اعتذاري. مبشر ويب عام. كاتب. مبدع ودود. حل مشاكل.”