Connect with us

علم

وأفادت تقارير بأن المئات من الحجاج لقوا حتفهم بسبب موجة الحر القاتلة

Published

on

وأفادت تقارير بأن المئات من الحجاج لقوا حتفهم بسبب موجة الحر القاتلة

وصلت درجات الحرارة في المملكة العربية السعودية، حيث يقام الحج، إلى 51 درجة مئوية.

دعاية

توفي أكثر من 500 شخص كانوا يزورون مكة لأداء فريضة الحج بسبب ارتفاع درجات الحرارة، وفقًا لمصادر متعددة، ولا يزال عدد القتلى المبلغ عنه في ارتفاع.

وذكرت وكالة فرانس برس أن ما لا يقل عن 320 من القتلى هم مواطنون مصريون، في حين ذكرت وكالة رويترز أن وزارة الصحة الإندونيسية سجلت 144 حالة وفاة بين مواطنيها المشاركين في الحج. كما أكدت الأردن والسنغال وتونس وإيران حالات وفاة.

ويبلغ العدد الإجمالي الآن حوالي 550، أي ما يقرب من ضعف عدد الوفيات المبلغ عنها في موسم الحج العام الماضي. حضر ما يقدر بنحو 1.8 مليون شخص حدث 2024.

إن العدد الهائل من الحجاج المشاركين في فريضة الحج يجعل منه حدثًا خطيرًا، مع حالات سحق الناس في حشود بعيدة كل البعد عن غير المألوف. ومع ذلك، تضطر السلطات السعودية إلى اتخاذ المزيد والمزيد من التدابير لمحاولة حماية الناس من درجات الحرارة التي ارتفعت هذا العام إلى 51 درجة مئوية.

يؤدي العديد من الحجاج مناسك الحج في الصباح الباكر أو في وقت متأخر من المساء خوفا من الإصابة بضربة الشمس أثناء النهار.

أصيب أكثر من 2760 حاجا بضربة شمس وإجهاد حراري يوم الأحد وحده في بداية رمي الجمرات، وفقا لوزارة الصحة السعودية.

ويقول الخبراء إن الإرهاق الحراري وضربة الشمس من المرجح أن يصبحا أكثر شيوعا في درجات الحرارة المرتفعة، مع أعراض تشمل التعرق الشديد والدوخة وتشنجات العضلات والقيء. ضربة الشمس هي أخطر الأمراض المرتبطة بالحرارة وتحدث عندما يفقد الجسم قدرته على التعرق.

وانتشرت قوات الأمن والمسعفون والمستجيبون الأوائل في منى وما حولها، خاصة على الطرق والمناطق المفتوحة لتوجيه ومساعدة الحجاج. لقد عالجوا الكثير من الناس من حروق الشمس على أقدامهم.

Continue Reading
Click to comment

Leave a Reply

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

علم

برنامج تدريبي في مجال الذكاء الاصطناعي يستهدف خبراء العلوم والهندسة السعوديين

Published

on

برنامج تدريبي في مجال الذكاء الاصطناعي يستهدف خبراء العلوم والهندسة السعوديين

الرياض: إحدى أقدم القرى في منطقة البرد، وتقع بالقرب من جبال سلمى الشهيرة، وتجذب عددًا متزايدًا من السياح لأنها بنيت على حافة بركان خامد في عصور ما قبل الإسلام.

وتقع طابا على بعد حوالي 90 كم جنوب شرق مدينة الحائل، وترتبط بمحافظة الشعنان، المعروفة بكثرة المزارع وأشجار النخيل والآبار القديمة والنقوش الأثرية أكبر البراكين الخاملة في شمال غرب المملكة.

وذكرت وكالة الأنباء السعودية مؤخرًا أن القرية يبلغ عدد سكانها حوالي 5000 نسمة، وتعتبر من أهم معالم السياحة في التل، حيث تستقطب الزوار سواء داخل المملكة أو خارجها.

واجه القرويون تحديات في الآونة الأخيرة بسبب البركان. وفي عام 1983 تعرضت طابا لزلازل متتالية أحدثت تشققات في المباني وتشققات عميقة وصل عرضها إلى أكثر من 3 أمتار في بعض المناطق.

وأشادت بريكة الشمري، من سكان طابا، باستجابة الحكومة اللاحقة والتي تضمنت تقديم القروض والتعويضات المالية للسكان والمزارعين.

وقال محمد السنيتان، وهو ساكن آخر، إن الحكومة شكلت بعد ذلك لجنة للتحقيق في الوضع واتخاذ إجراءات السلامة.

ومؤخراً، وافق مجلس الوزراء السعودي على تعويضات إضافية قدرها 200 ألف ريال سعودي (53 ألف دولار) لكل شخص أو ورثته المتضررين من الكارثة الطبيعية.

ويستمتع البعض بشكر الملك سلمان وولي العهد الأمير محمد بن سلمان على دعمهما.

Continue Reading

علم

المملكة المتحدة تصدر تحذيراً صحياً عاجلاً بعد اكتشاف مرض المكورات السحائية المميت

Published

on

المملكة المتحدة تصدر تحذيراً صحياً عاجلاً بعد اكتشاف مرض المكورات السحائية المميت

أصدرت وزارة الخارجية تحذيراً صحياً عاجلاً بعد تشخيص إصابة ثلاثة مسافرين بريطانيين بمرض المكورات السحائية عند عودتهم إلى المملكة المتحدة.

وقال التحذير إنه تم الإبلاغ عن 14 حالة إصابة بالعدوى الغازية بين المسافرين إلى المملكة العربية السعودية. وتم العثور على ثلاث حالات في المملكة المتحدة، وخمس في الولايات المتحدة، وأربع في فرنسا، وواحدة في كل من النرويج وهولندا.

وقد عاد الأشخاص الذين تم تشخيص إصابتهم بالعدوى من رحلة الحج إلى المملكة العربية السعودية، وفقًا لموقع Travel Health Pro، وهو موقع إلكتروني تدعمه وزارة الخارجية.

يمكن أن يؤدي المرض، الذي تسببه بكتيريا النيسرية السحائية، إلى التهاب السحايا، وهو التهاب الأغشية الواقية التي تغطي الدماغ والحبل الشوكي.

يتطور مرض المكورات السحائية بسرعة ويمكن أن يكون مميتًا، حيث يصل معدل الوفيات إلى 15 بالمائة. وهو أكثر شيوعًا عند الأطفال الذين تقل أعمارهم عن عام واحد، والمراهقين، والشباب الذين تتراوح أعمارهم بين 16 إلى 23 عامًا، والأشخاص الذين تبلغ أعمارهم 65 عامًا أو أكثر.

الأعراض الأكثر شيوعًا هي الحمى والصداع وتيبس الرقبة، على الرغم من أن المرضى غالبًا ما يعانون أيضًا من الغثيان والقيء والارتباك ورهاب الضوء، مما يجعل العيون أكثر حساسية للضوء.

يمكن الخلط بين الأعراض وبين مرض شبيه بالأنفلونزا في البداية، لكنها سرعان ما تصبح أكثر خطورة.

وقدمت وزارة الصحة تعليمات للجمهور للوقاية من المرض. وتشمل الإجراءات الوقائية ارتداء الأقنعة وغسل اليدين والتأكد من طهي الطعام بالكامل.

وقال المركز الأوروبي للوقاية من الأمراض ومكافحتها إن احتمال إصابة الحجاج الأوروبيين بالأمراض المعدية “يعتبر منخفضا” بسبب متطلبات التطعيم في السعودية وخطط الاستعداد “التي تتناول إدارة المخاطر الصحية”.

ومع ذلك، أشار إلى أن خطر تفشي الأمراض المعدية كان أعلى بالنسبة للأمراض التنفسية والأمراض المنقولة بالمياه والغذاء والأمراض المنقولة بالنواقل، كما هو الحال في أحداث التجمعات الجماهيرية الأخرى.

Continue Reading

علم

وزارة الصحة السعودية تحث الحجاج على استخدام المظلات لتجنب الإصابة بضربة الشمس

Published

on

وزارة الصحة السعودية تحث الحجاج على استخدام المظلات لتجنب الإصابة بضربة الشمس

المملكة العربية السعودية: حجاج غير مصرح لهم يموتون بضربة شمس بعد السير في الحر الشديد

أكدت المملكة العربية السعودية، الأحد، أنها عالجت عدة حالات من الإجهاد الحراري خلال موسم الحج هذا العام. ولا يزال بعض الحجاج يتلقون العلاج.

وأعلن وزير الصحة فهد الجلجل في تصريحات متلفزة أنه تم الإبلاغ عن إجمالي 1301 حالة وفاة بسبب الإجهاد الحراري، منها 83 بالمائة من الحالات بين الحجاج غير المسجلين.

وأوضح أن الحجاج غير المصرح لهم قطعوا مسافات طويلة تحت أشعة الشمس الحارقة، دون مأوى أو راحة، وكان الكثير منهم من كبار السن ويعانون من أمراض مزمنة.

وأضاف أن أكثر من 1.8 مليون حاج أدوا مناسك الحج بكل سهولة وأمان تام ضمن نظام مراحيض متكامل ومتطور.

وأكد الجلجل الجهود الحثيثة التي تبذلها الجهات المعنية لضمان سير حجاجها، بغض النظر عن عرقهم أو جنسيتهم، برحلة سلسة، مما أدى إلى نجاح الحج رغم الأعداد الهائلة والتحديات المختلفة الناجمة عن الظروف المريرة. درجات الحرارة.

وتابع أن السلطات بذلت جهودا كبيرة للتوعية بالإجهاد الحراري والتأكيد على ضرورة اتخاذ الإجراءات الوقائية.

وعلق الوزير قائلاً: “لقد اتصلوا بجميع أقارب المتوفى وتم التعرف على المتوفى – وهي عملية استغرقت بعض الوقت لأنهم لم يكونوا يحملون الهوية اللازمة”. ودفنوا في مدينة مكة المكرمة وصدرت شهادات وفاتهم.

علاوة على ذلك، قال الجلجل إنه لم يتم الإبلاغ عن أي أمراض أو أوبئة في الحج. وكشف أن النظام الصحي قدم أكثر من 465 ألف خدمة رعاية خاصة، منها 141 ألف خدمة للأشخاص الذين لم يحصلوا على إذن رسمي لأداء مناسك الحج، مؤكدا أن القيادة تعطي الأولوية لصحة الإنسان قبل كل شيء.

وشملت الخدمات المقدمة جراحة القلب المفتوح، وقسطرة القلب، وغسيل الكلى، والرعاية في حالات الطوارئ.

Continue Reading

Trending