أفادت وسائل إعلام أوكرانية أن سفينة البحرية الروسية أدميرال على وشك أن تحترق في البحر الأسود.

أشار أوليكسي هونشارنكو ، عضو البرلمان الأوكراني ، عبر برقية إلى أن الفرقاطة كانت في مأزق وأنها قد تكون متجهة إلى نفس مصير دورية الصواريخ الروسية-موسكو – التي غرقت في 14 أبريل بعد أن تعرضت لصاروخين أوكرانيين من نبتون ضد السفن.

لم تتمكن CNBC من التحقق من الادعاءات بشكل مستقل.

سام ميريديث

قالت وزيرة الدفاع الألمانية كريستين لامبريخت يوم الجمعة إن ألمانيا ستسلم سبع طائرات آلية ذاتية الدفع إلى أوكرانيا ، بالإضافة إلى خمسة أنظمة مدفعية تعهدت بها الحكومة الهولندية بالفعل.

تراجعت ألمانيا عن سياستها القديمة المتمثلة في عدم إرسال أسلحة ثقيلة إلى مناطق الحرب الأسبوع الماضي بعد ضغوط داخلية وخارجية لمساعدة أوكرانيا على صد الهجمات الروسية.

وقال لامبرخت ورئيس دفاعه الجنرال إبرهارد زورن للصحفيين في بلدة سلياك السلوفاكية إن الأسلحة الثقيلة ستُخرج من مخزون القوات المسلحة الألمانية وستسلم بمجرد خروجها من الصيانة خلال الأسابيع القليلة المقبلة.

رويترز

قال رئيس المكتب الرئاسي لأوكرانيا إن هناك محاولة جديدة لإجلاء الأشخاص من مصنع أزوبيستيل للصلب في ماريوبول.

وقال أندريه يارماك عبر برقية ، وفقًا لترجمة: “المرحلة التالية من إنقاذ شعبنا من باطن الأرض تسير على قدم وساق الآن”. “سيتم توفير معلومات عن النتائج في وقت لاحق.”

سام ميريديث

واصلت القوات الروسية في مدينة ماريوبول الساحلية المحاصرة هجومها البري على مصنع أزوبيستال للصلب يوم الاثنين ، وفقًا لوزارة الدفاع البريطانية ، على الرغم من التصريحات الروسية التي تزعم أنها ستسعى فقط لإغلاقه.

قالت بريطانيا إن الجهود المتجددة لتأمين Asobestel واستكمال القبض على ماريوبول مرتبطة على ما يبدو بالاحتفال السنوي “بعيد النصر” لروسيا في 9 مايو ، ورغبة الرئيس فلاديمير بوتين في “نجاح رمزي” في أوكرانيا.

وقالت الوزارة البريطانية في آخر تحديث استخباراتي لها إن هذا الجهد المستمر “يأتي مع قوة بشرية ومعدات وذخيرة لروسيا”.

سام ميريديث

التقى الرئيس الأمريكي السابق جورج دبليو بوش والرئيس الأوكراني فولوديمير زالانسكي من خلال مؤتمر عبر الفيديو عبر الإنترنت ، حيث دعا زالانسكي بوش لزيارة أوكرانيا.

ونقل بوش بدوره دعمه لرئيس وشعب أوكرانيا.

وقال ، وفقًا لمكتب رئيس أوكرانيا ، “شجاعتك مهمة جدًا لتحقيق المزيد من النجاح. إذا واصلت القيام بما تفعله ، فستحصل دائمًا على دعمنا إذا واصلت القتال كما تفعل الآن”.

كما أطلق بوش على زلسكي لقب “ونستون تشرشل عصرنا” ، بحسب بيان صادر عن مركز جورج دبليو بوش الرئاسي. دفع.

وأعرب زالانسكي عن تقديره للدعم الأمريكي والأمريكي.

وقال زلانسكي ، بحسب مكتب الرئيس ، “الأمريكيون أناس صادقون ومنفتحون ، وأشعر بذلك. لدينا قيم مشتركة. أشعر أنها من القلب”.

تشيلسي اونج

قال الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش إنه أبلغ الزعيم الأوكراني فلاديمير زالانسكي والرئيس الروسي فلاديمير بوتين أن غزو الكرملين يجب أن ينتهي من أجل العالم بأسره.

وقال جوتيريش لمجلس الأمن الدولي بعد رحلات منفصلة إلى العاصمتين الروسية والأوكرانية “طوال رحلاتي ، لم أكلف نفسي عناء قول كلمة واحدة”.

“لقد قلت الشيء نفسه في موسكو كما قلته في كييف وهذا بالضبط ما قلته مرارًا وتكرارًا في نيويورك. أي أن غزو روسيا لأوكرانيا يعد انتهاكًا لوحدة أراضيها وميثاق الأمم المتحدة. وقال “يجب أن ينتهي الأمر بالنسبة لشعوب أوكرانيا وروسيا والعالم”.

وقال مزاريب إن أحد أهداف رحلته هو التوسط في المرور الآمن للأوكرانيين المحاصرين في مصنع للصلب في ماريوبول. وقال إنه تم حتى الآن إجلاء ما يقرب من 500 مدني بعد أن عاشوا تحت القصف المتواصل وقلة توافر الطعام والمياه.

وقال جوترز إن عملية إجلاء ثالثة جارية لكنه امتنع عن الخوض في التفاصيل من أجل “منع إلحاق الضرر بالنجاح المحتمل”.

أماندا ماسياس

ساعد شريك المخابرات الأمريكية اوكرانيا قال مسؤولون أميركيون لشبكة إن بي سي نيوز ، إن إغراق الدورية الروسية في موسكو ، أكدوا دورًا أمريكيًا ربما يكون بمثابة الضربة الأكثر إحراجًا لغزو فلاديمير بوتين لأوكرانيا.

كانت دورية صواريخ موجهة تحمل طاقم مكون من 510 ، موسكو هي الرائد في أسطول البحر الأسود الروسي. لقد غرق في 14 أبريل بعد أن صدمه اثنان من الأوكرانيين من نبتون صواريخ مضادة للسفنقال مسؤولون أمريكيون إن موسكو قالت إن السفينة غرقت بعد اندلاع حريق.

جاء الهجوم بعد أن استجوبت القوات الأوكرانية الأمريكيين بشأن سفينة تبحر في البحر الأسود جنوب أوديسا ، حسبما قال مسؤولون أمريكيون لشبكة إن بي سي نيوز. قال مسؤولون إن الولايات المتحدة حددتها على أنها موسكو ، وساعدت في تأكيد موقعها ، وبعد ذلك هاجم الأوكرانيون السفينة.

قال مسؤولون إن الولايات المتحدة لم تكن تعلم مسبقًا أن أوكرانيا ستهاجم موسكو ، ولم تشارك في قرار الهجوم. وأضاف المسؤولون أن المخابرات البحرية تتعاون مع أوكرانيا لمساعدتها في الدفاع عن نفسها ضد هجمات السفن الروسية.

إقرأ ال القصة الكاملة هنا.

– كين ديلنيان وكورتني كيوب وكارول إي لي ، إن بي سي نيوز